لا شك أن آخر العنقود لأبل: الأيباد2 هو حديث الساعة في عالم التقنية، و ان كان الأغلب يراه الجهاز المتكامل، ارتئيت طرح 4 نقط – ربما تكون قاتلة – أغفلتها ابل في جهاز تقول أنه سيكون جهاز العام، و التي في نظري كان لابد من ادماجها مع الجهاز لأن أغلب المعجبين بالأيباد و أنا أولهم كانوا يأملون – ان لم يكونوا شبه أكيدين – ذلك.
و هذه الأسباب تأتي كالتالي:
1. المزامنة اللاسلكية: أرى أنه من السخف كيف تعتمد كل أجهزة iOs اعتمادا كاملا على آي تيونز. لماذا لا تكون مثل أجهزة الأندرويد التي لا تحتاج الى الربط مع جهاز الكمبيوتر للحصول على التحديثات مزامنة الملفات.
المسألة ليست بهذه الصعوبة، بل على العكس ستكون مجرد نقل نفس تجربة AirDrop (نظام تبادل الملفات الذي سيظهر في نظام التشغيل OS X Lion).
2. شاشة Retina: شاشة Retina التي أدمجتها أبل في آي فون 4 كانت و ما تزال أفضل شاشة نقالة في السوق حتى بعد مرور ثمانية أشهر على اصدارها. الشاشة الحالية ليست سيئة بالتأكيد، لكنها أبعد ما تكون عن شاشة Retina. دعونا نأمل أن أيباد 3 سيكون لها أن شاشة عالية الجودة و مساحة العرض.
3. زجاج Gorilla: بالتأكيد سمعتم عن شاشات الجالاكسي تاب التي تقاوم ضربات المطرقة، انها شاشات الغوريلا. ربما أرادت أبل تقليل السمك و ذلك ما جعلها تتفادى تقنية الزجاج الصلب التي أدمجتها في الأيفون 4، لكن في نظري المتانة و السلامة أهم من بعض الميليمترات الاضافية في السمك.
4. فتحة بطاقة الذاكرة الرقمية(SD card slot): هناك قائمة من الأسباب التي تجعل أبل تتفادى الذاكرة القابلة للتوسيع حيث تحد عمليات الاختراق، و تسمح تطبيق سياسة التسعير حسب حجم الذاكرة، و بالتالي تسمح لأبل ببيع الإضافات. لكن لا يمكن اغفال الكم الهائل من الوظائف التي توفرها بطاقة الذاكرة الرقمية لمنصة iOs. و لعل ما أضافته أبل من تطبيقات ك: iLife suite ،iMovie و Garage Band سيحتاج الى ذاكرة أكبر من 64 جيجا التي تعتبر اقصى حد للأيباد.
hgHdfh]2: Hvfu Hadhx Hytgjdih dh Hfg
hgHdfh]2: Hvfu Hadhx Hytgjdih dh Hfg